أَللَّهُمَّ اقْضِ لِي فِي الخَمِيسِ خَمْساً لا يَتَّسِعُ لَها إلاَّ كَرَمُكَوَلا يُطِيقُها إلاَّ نِعَمُكَ: سَلامَةً أَقْوى بِها عَلَى طاعَتِكَ وَعِبادَةًأَسْتَحِقُّ بِها جَزِيلَ مَثُوبَتِكَ، وَسَعَةً فِي الْحالِ مِنَ الرِّزْقِالْحَلالِ، وَأَنْ تُؤْمِنَنِي فِي مَواقِفِ الْخَوْفِ بِأَمْنِكَ، وَتَجْعَلَنِيمِنْ طَوارِقِ الْهُمُومِ وَالْغُمُومِ فِي حِصْنِكَ، صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ،وَاجْعَل تَوَسُّلِي بِهِ شافِعَاً يَوْمَ الْقِيامَةِ نافِعاً، إنَّكَ أَنْتَأَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
هذا هو قسم من دعاء يوم الخميس للامام زين العابدين ( عليه السلام ) ..
يطلب فيه خمسة أشياء :
1- السلامة المؤدية الى الطاعة والعبادة والتى يستحق فيها العابد على جزيل مثوبة الله.
2- السعة في الرزق الحلال
3- الامن يوم الفزع الاكبر.
4- الامن من طوارق الهموم والغموم.
5- الشفاعة عن طريق التوسل بالدعاء عبر محمد وآل محمد .
حين تتوفر السلامة الجسدية ، والعافية للانسان ، ولايبتلى بالامراض النفسية والجسدية
فأنه يكون قادرا على عبادة الله ، ليست اية عبادة وأنما العبادة التى يحصل عليها على
جزيل المثوبة ، وحين يحصل له الاطمئنان والاستقرار المادي ، فأن هذه الاطمئنان
والسلامة الجسدية سوف تساعدانه على العبادة التى تؤمنه من مخاوف اهوال يوم القيامة
وسوف لاتشغل باله بالهوم والغموم وسيكون دعائه وتوسله مستجابا ..
بفضل الدعاء ، لأن الدعاء مخ العبادة ..
أن طريق الاستقامة لايتحقق الا بطلب العون والتوفيق من الله ...
أن سلامة الجسد من الامراض النفسية والجسدية الا بالاهتمام والرعاية الصحية والرياضة
أن الاستقرار المادي لايأتي الا بالجد والاجتهاد والتوكل على الله .. وأن تعسر .. فأن مع
العسر يسرا .. ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ) .. القناعة وحسن التدبير والانفاق في
سبيل الله يزيد من رزق الانسان .. والرزق رزقان رزق تطلبه ورزق يطلبك .
أن الهموم والغموم التى تحصل للانسان جراء ضغوطات الحياة .. يرجعها الانسان الى
رب العالمين ..
لايخفى أن التوسل بالرسول والائمة الاطهار (عليهم السلام ) هم الوسيلة لاستجابة الدعاء ..
ونسألكم الدعاء
هذا هو قسم من دعاء يوم الخميس للامام زين العابدين ( عليه السلام ) ..
يطلب فيه خمسة أشياء :
1- السلامة المؤدية الى الطاعة والعبادة والتى يستحق فيها العابد على جزيل مثوبة الله.
2- السعة في الرزق الحلال
3- الامن يوم الفزع الاكبر.
4- الامن من طوارق الهموم والغموم.
5- الشفاعة عن طريق التوسل بالدعاء عبر محمد وآل محمد .
حين تتوفر السلامة الجسدية ، والعافية للانسان ، ولايبتلى بالامراض النفسية والجسدية
فأنه يكون قادرا على عبادة الله ، ليست اية عبادة وأنما العبادة التى يحصل عليها على
جزيل المثوبة ، وحين يحصل له الاطمئنان والاستقرار المادي ، فأن هذه الاطمئنان
والسلامة الجسدية سوف تساعدانه على العبادة التى تؤمنه من مخاوف اهوال يوم القيامة
وسوف لاتشغل باله بالهوم والغموم وسيكون دعائه وتوسله مستجابا ..
بفضل الدعاء ، لأن الدعاء مخ العبادة ..
أن طريق الاستقامة لايتحقق الا بطلب العون والتوفيق من الله ...
أن سلامة الجسد من الامراض النفسية والجسدية الا بالاهتمام والرعاية الصحية والرياضة
أن الاستقرار المادي لايأتي الا بالجد والاجتهاد والتوكل على الله .. وأن تعسر .. فأن مع
العسر يسرا .. ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ) .. القناعة وحسن التدبير والانفاق في
سبيل الله يزيد من رزق الانسان .. والرزق رزقان رزق تطلبه ورزق يطلبك .
أن الهموم والغموم التى تحصل للانسان جراء ضغوطات الحياة .. يرجعها الانسان الى
رب العالمين ..
لايخفى أن التوسل بالرسول والائمة الاطهار (عليهم السلام ) هم الوسيلة لاستجابة الدعاء ..
ونسألكم الدعاء