لجأت السيدة (م. اليحيا ) إلى الشرطة لحمايتها من خادمتها السيرلانكية التي هددتها بالسلاح الأبيض إثر خلاف حصل بينهما وجاءت استجابة الدوريات الأمنية سريعة حيث تم القبض على الخادمة في وقت قياسي منعها من نشر المزيد من الخوف في قلوب الصغار الذين شهدوا الموقف داخل استراحة خاصة بالأسرة .
أما أحداث القصة فترويها السيدة اليحيا وهي أم لخمس بنات وتبقى أغلب وقتها على كرسيها المتحرك بسبب إعاقة بإحدى قدميها تقول هذه السيدة " عملت هذه الخادمة لدي أكثر من عام ونصف العام وأنا اشتكي إهمالها وتطاولها غير المبرر وقد تقدمت لأحد مكاتب الاستقدام لطلب خادمة تضطرني ظروفي الصحية عدم البقاء بدونها وفي ذلك اليوم الذي لجأت للشرطة لحمايتي منها بقيت طوال يومها مكتئبة غاضبة تشتم وتزجر وتأمرني بتسفيرها فوراً وقد أفهمتها أنني أسعى فعلاً لإجراءات السفر وأن الأمر يحتاج لشهرين تقريباً حتى حضور الخادمة الجديدة ولكنها رفضت سماعي وقامت وسط الحاضرات في الاستراحة واللاتي حضرن لحفل عشاء أعدته إحدى قريباتي تصرخ وتهدد الجميع وتتوعدني وقد كانت في السابق تسرد على مسمعي أنا وبناتي أنها سبق لها القتل وأن ذلك لا يعتبر أمراً صعباً وكنا نعيش في خوف ورعب منها ، لذلك حين هددتنا برفع السلاح لم نستبعد قيامها بذلك ولجأت بدوري إلى الشرطة التي حضرت إلىالموقع بوقت قياسي وهدأت الوضع تماماً وأخرجت الخادمة من بيت الشعر الذي اختبأت فيه حينما سمعت بقدوم الشرطة " على حد قول المواطنة اليحيا .
وختمت السيدة بالشكر الجزيل للضابط الميداني في الدوريات الأمنية عقاب العتيبي ومدير إدارة دوريات مدينة الرياض المقدم خالد الجميعة اللذين استجابا بشكل سريع جدا لندائها وقاما بواجبهما على أكمل وجه
أما أحداث القصة فترويها السيدة اليحيا وهي أم لخمس بنات وتبقى أغلب وقتها على كرسيها المتحرك بسبب إعاقة بإحدى قدميها تقول هذه السيدة " عملت هذه الخادمة لدي أكثر من عام ونصف العام وأنا اشتكي إهمالها وتطاولها غير المبرر وقد تقدمت لأحد مكاتب الاستقدام لطلب خادمة تضطرني ظروفي الصحية عدم البقاء بدونها وفي ذلك اليوم الذي لجأت للشرطة لحمايتي منها بقيت طوال يومها مكتئبة غاضبة تشتم وتزجر وتأمرني بتسفيرها فوراً وقد أفهمتها أنني أسعى فعلاً لإجراءات السفر وأن الأمر يحتاج لشهرين تقريباً حتى حضور الخادمة الجديدة ولكنها رفضت سماعي وقامت وسط الحاضرات في الاستراحة واللاتي حضرن لحفل عشاء أعدته إحدى قريباتي تصرخ وتهدد الجميع وتتوعدني وقد كانت في السابق تسرد على مسمعي أنا وبناتي أنها سبق لها القتل وأن ذلك لا يعتبر أمراً صعباً وكنا نعيش في خوف ورعب منها ، لذلك حين هددتنا برفع السلاح لم نستبعد قيامها بذلك ولجأت بدوري إلى الشرطة التي حضرت إلىالموقع بوقت قياسي وهدأت الوضع تماماً وأخرجت الخادمة من بيت الشعر الذي اختبأت فيه حينما سمعت بقدوم الشرطة " على حد قول المواطنة اليحيا .
وختمت السيدة بالشكر الجزيل للضابط الميداني في الدوريات الأمنية عقاب العتيبي ومدير إدارة دوريات مدينة الرياض المقدم خالد الجميعة اللذين استجابا بشكل سريع جدا لندائها وقاما بواجبهما على أكمل وجه
